؟ بهته ؟ فاجأه بخبر جعله مدهوشا محتارا !!
والبهت حالة تجعل الشخص بحالة صحية تشبه انخفاض ضغط الدم المفاجئ !! واعتقد ان اختيار هذه الكلمة ( بهت )
في الاية وليس غيرها من المرادفات الكثيرة التي تعطي نفس الدلالة مثل ( إِحْتَارَ , إِرْتَبَكَ , إِنْدَهَشَ , إِنْشَدَهَ , تَحَيَّرَ , دَهِشَ , شُدِهَ , عَجِبَ ) ؟؟ ليس من باب الصدفة بل تعتبر البصمة التي تميز بها القران للدلالة على الاقوام واللغات !!؟
لان الحادثة هي جدال بين ابناء جنوب العراق ( ابراهيم النبي عليه السلام ) والملك السومري !؟ فلابد ان تكون اللغة هي نفس اللغة !؟ ونحن ابنائهم وورثتهم الشرعيين ؟ للان نستخدم نفس الكلمة ؟؟ فحين يكون الطعام بدون ملح ؟ نقول الطعام ( باهت ) وطبيعي قلة الملح تؤدي الى انخفاض في ضغط الدم فيكون الانسان ( مبهوت ) !!!....
لان الحادثة هي جدال بين ابناء جنوب العراق ( ابراهيم النبي عليه السلام ) والملك السومري !؟ فلابد ان تكون اللغة هي نفس اللغة !؟ ونحن ابنائهم وورثتهم الشرعيين ؟ للان نستخدم نفس الكلمة ؟؟ فحين يكون الطعام بدون ملح ؟ نقول الطعام ( باهت ) وطبيعي قلة الملح تؤدي الى انخفاض في ضغط الدم فيكون الانسان ( مبهوت ) !!!....
ليطمئن قلبي
قرات كثيرا عن تفسير هذه الحادثة وسمعت كثيرا لكنني لم اقرأ ولم اسمع تفسيرها الحقيقي !!
القصة ببساطة ان الملك بعد ان راى تاثير افكار ابراهيم وحججه على الناس وخصوصا انه ابن وزير ! اراد ان يفحمه امام الناس !
هذه الرغبة والمرام لدى الملك ؟ اطلع الله ابراهيم عليها ؟ واخبره بكل ما سيحدث قولا وفعلا !؟
وفيما كان الملك يستطيع اطلاق سراح محكوم بالاعدام ويعتبره احياء وقتل اخر واعتبارة اماته !! فهذه القدرة تفسر على الاحياء والاماته !! فان قدرة الله التي ستحدث على يد ابراهيم هو احياء المقتول واماتت الطليق !! وقد حدث لاحقا ؟؟ لكن ابراهيم عليه السلام لم يرى مقتولا قد مات ؟ قام حيا سليما ؟؟ لذا قال ارني كيف تحيي الموتى !! فقال الله سبحانه ؟ اولم تؤمن !! قال بلى ولكن ليطمئن قلبي ؟؟ حين انادي على المقتول الميت فيقوم حيا سليما !!!