اليهود يحنون لبعضهم
ينحصر الاهتمام السعودي حيث تنحصر المصلحة اليهودية فقط
حينما كانت افغانستان تحت خط نار الاحتلال السوفيتي لم يخطر ببالنا ان المساعدات السعودية لافعانستان هي دعم غير مباشر من قبل الامريكان واسرائيل بالذات وانخراط البشتون بتلك المعارك بصورة متناهية بالقبول ؟ لم يخطر ببالنا الامر كان هو الصراع من اجل مصالح يهودية لخصوصية العنصر اليهودي المتمثل بال سعود والبشتون .
كنا ننطر للامر ان البلد الذي اسمه افغانستان في معرض غزو وله الحق ان يقبل اي مساعدة من اي شخص او اي بلد حتى لو كانت امريكيا عدو المسلمين التقليدي
قد يرى البعض تطرف الراي: بان الاهتمام السعودي يدور حيثما دار العنصر اليهودي !! لكن هو هذا الواقع لاننا لم نجد الغيرة السعودية وبذلها الغالي والنفيس نصرة للبشتون وشيئا ما للشيشان * في روسيا
!!!!في حين تغيب تلك الغيرة تماما في كشمير والبوسنه والهرسك وما امر فلسطين بخافي على الجميع
طوال سنوات الاضطهاد اليهودي على العرب المسلمين في فلسطين
واخيرا المسلمين في بورما لم تتحرك الغيرة السعودية لنصرتهم
===========
هناك فرضيات ان قسم من الشعب الشيشاني هم يهود *
لان اليهود حينما اجلالهم الاشوريين من فلسطين وجزعهم في المناطق الجبلية للحدود الشرفية والشمالية من بلاد اشور انذاك
فمنهم كان في جبال تركيا اليوم وهم الشركس ومنهم من هاجر الى اروبا وهم الشيشان ومنهم من استوطن افغانستان
وهم البشتون
====
واعطيكم معلومة ايضا ان (الغجر) اجل الله السامعين
والذين اسمهم كاولية هم من البشتون وجائت تسميتهم بالكاولية نسبة الى كابل وكما ينطقونها (كاول )
ولهذا اسمتهم الناس كاولية
اليوم عاد اليهودي حكمتيار بعد سبات لاكثر من ثلاثين سنة ليعرض خدماته لاخوته اليهود من ال سعود
حاخام إسرائيلي يقول إن البشتون في أفغانستان هم بالأساس يهود
لندن: «الشرق الأوسط»
قال الحاخام إلياهو أبيحايل «في كل ما يتعلق بشؤون الدين والتقاليد، يعتبر رجال طالبان أقرب إلينا أكثر مما هم يعتقدون». ووجد الحاخام أبيحايل، وهو من مؤسسة رابطة «عميشاف» المتخصصة في بحث القبائل والعشائر اليهودية في العالم، أن البشتون الذين يشكلون المجموعة الإثنية الأساسية في قبائل أفغانستان، هم عمليا يهود في المهجر.ويوضح أبيحايل الذي كان يتحدث لصحيفة «يديعوت أحرونوت» في ملحقها الأسبوعي الأخير الصادر في تل أبيب «معلوم لدينا أنه قبل 135 عاما على خراب الهيكل الأول سُبيت أسباط إسرائيل على يد الآشوريين على مراحل عدة باتجاه أطراف الامبراطورية الأشورية، وفي إحدى موجات التهجير هذه جاءت عملية الاندماج في الإسلام».
فالبشتون حسب أبيحايل دخلوا في الإسلام حقا، لكنهم حافظوا على علاقتهم بأشكال مختلفة مع اليهودية. ويضيف قائلا «يمكن أن تجد لديهم مئات وربما آلاف من الأشخاص الذين يحملون إسم إسرائيل. وهذه ظاهرة فريدة بنوعها لدى المسلمين. كذلك فإن الرئيس السابق لأفغانستان المسمى «رباني» هو عمليا تحريف لاسم رئوبين (روبين)، نظرا لتحدره من سبط رئوبين. وهناك أمثلة أخرى شبيهة».
وهكذا على سبيل المثال يقول أبيحايل، يحافظ البشتون على ختان الأبناء في اليوم الثامن، ويحافظون أيضا على حرمة السبت اليهودي، وفي الزيجات يدخلون العريسين تحت العريشة، ويشعلون الشموع ويحتسون النبيذ مساء الجمعة، وهي بالمناسبة، عملية ممنوعة بتاتا في الإسلام.
وردا على سؤال حول مصدر عدائهم الشديد لإسرائيل أشار أبيحايل الى أنه نابع من التثقيف والمؤثرات اليومية وتفشي الجهل. ويضيف «لقد تحدثت مع ممثليهم في الولايات المتحدة، فمثلا تحدثت مع سكرتير السفارة الأفغانية في واشنطن الذي أبلغني أن جده كان يهوديا، وأنهم يميلون للاعتراف بأصولهم اليهودية عندما يكونون خارج أفغانستان. أما في داخل أفغانستان، فمن المستحسن إلا نحاول إثارة الوعي بهذه العلاقة. وقد يكون من الأنسب الالتقاء مع قيادتهم الروحية وتقوية هذه العلاقة».
ينحصر الاهتمام السعودي حيث تنحصر المصلحة اليهودية فقط
حينما كانت افغانستان تحت خط نار الاحتلال السوفيتي لم يخطر ببالنا ان المساعدات السعودية لافعانستان هي دعم غير مباشر من قبل الامريكان واسرائيل بالذات وانخراط البشتون بتلك المعارك بصورة متناهية بالقبول ؟ لم يخطر ببالنا الامر كان هو الصراع من اجل مصالح يهودية لخصوصية العنصر اليهودي المتمثل بال سعود والبشتون .
كنا ننطر للامر ان البلد الذي اسمه افغانستان في معرض غزو وله الحق ان يقبل اي مساعدة من اي شخص او اي بلد حتى لو كانت امريكيا عدو المسلمين التقليدي
قد يرى البعض تطرف الراي: بان الاهتمام السعودي يدور حيثما دار العنصر اليهودي !! لكن هو هذا الواقع لاننا لم نجد الغيرة السعودية وبذلها الغالي والنفيس نصرة للبشتون وشيئا ما للشيشان * في روسيا
!!!!في حين تغيب تلك الغيرة تماما في كشمير والبوسنه والهرسك وما امر فلسطين بخافي على الجميع
طوال سنوات الاضطهاد اليهودي على العرب المسلمين في فلسطين
واخيرا المسلمين في بورما لم تتحرك الغيرة السعودية لنصرتهم
===========
هناك فرضيات ان قسم من الشعب الشيشاني هم يهود *
لان اليهود حينما اجلالهم الاشوريين من فلسطين وجزعهم في المناطق الجبلية للحدود الشرفية والشمالية من بلاد اشور انذاك
فمنهم كان في جبال تركيا اليوم وهم الشركس ومنهم من هاجر الى اروبا وهم الشيشان ومنهم من استوطن افغانستان
وهم البشتون
====
واعطيكم معلومة ايضا ان (الغجر) اجل الله السامعين
والذين اسمهم كاولية هم من البشتون وجائت تسميتهم بالكاولية نسبة الى كابل وكما ينطقونها (كاول )
ولهذا اسمتهم الناس كاولية
اليوم عاد اليهودي حكمتيار بعد سبات لاكثر من ثلاثين سنة ليعرض خدماته لاخوته اليهود من ال سعود
حاخام إسرائيلي يقول إن البشتون في أفغانستان هم بالأساس يهود
لندن: «الشرق الأوسط»
قال الحاخام إلياهو أبيحايل «في كل ما يتعلق بشؤون الدين والتقاليد، يعتبر رجال طالبان أقرب إلينا أكثر مما هم يعتقدون». ووجد الحاخام أبيحايل، وهو من مؤسسة رابطة «عميشاف» المتخصصة في بحث القبائل والعشائر اليهودية في العالم، أن البشتون الذين يشكلون المجموعة الإثنية الأساسية في قبائل أفغانستان، هم عمليا يهود في المهجر.ويوضح أبيحايل الذي كان يتحدث لصحيفة «يديعوت أحرونوت» في ملحقها الأسبوعي الأخير الصادر في تل أبيب «معلوم لدينا أنه قبل 135 عاما على خراب الهيكل الأول سُبيت أسباط إسرائيل على يد الآشوريين على مراحل عدة باتجاه أطراف الامبراطورية الأشورية، وفي إحدى موجات التهجير هذه جاءت عملية الاندماج في الإسلام».
فالبشتون حسب أبيحايل دخلوا في الإسلام حقا، لكنهم حافظوا على علاقتهم بأشكال مختلفة مع اليهودية. ويضيف قائلا «يمكن أن تجد لديهم مئات وربما آلاف من الأشخاص الذين يحملون إسم إسرائيل. وهذه ظاهرة فريدة بنوعها لدى المسلمين. كذلك فإن الرئيس السابق لأفغانستان المسمى «رباني» هو عمليا تحريف لاسم رئوبين (روبين)، نظرا لتحدره من سبط رئوبين. وهناك أمثلة أخرى شبيهة».
وهكذا على سبيل المثال يقول أبيحايل، يحافظ البشتون على ختان الأبناء في اليوم الثامن، ويحافظون أيضا على حرمة السبت اليهودي، وفي الزيجات يدخلون العريسين تحت العريشة، ويشعلون الشموع ويحتسون النبيذ مساء الجمعة، وهي بالمناسبة، عملية ممنوعة بتاتا في الإسلام.
وردا على سؤال حول مصدر عدائهم الشديد لإسرائيل أشار أبيحايل الى أنه نابع من التثقيف والمؤثرات اليومية وتفشي الجهل. ويضيف «لقد تحدثت مع ممثليهم في الولايات المتحدة، فمثلا تحدثت مع سكرتير السفارة الأفغانية في واشنطن الذي أبلغني أن جده كان يهوديا، وأنهم يميلون للاعتراف بأصولهم اليهودية عندما يكونون خارج أفغانستان. أما في داخل أفغانستان، فمن المستحسن إلا نحاول إثارة الوعي بهذه العلاقة. وقد يكون من الأنسب الالتقاء مع قيادتهم الروحية وتقوية هذه العلاقة».