تبتعد الانانية في اقوال النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم بعد النقيضين
تنبؤنا بعض اقواله صلى الله عليه واله وسلم انه لايلغي الاخرين .
كان يدعوا لنفسه ويدعوا لغيره بنفس المقدار يقول :
((يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللّهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً ))
كان يجب الغاء ما قبله او عدم الاعتراف بما قبله او تهوين ما كان قبله هذا لو كان انانيا لكن ان يفاجئنا وقرر ان من كان قبله هو مثله تماما ولايجوز نكران ذلك بل يعتبره كفر كما لو كفر احدهم به فهذا لم تعهده اي حضارة ابدا .
ومن جانب اخر ان نكران ما كان قبله يقطع الباب على الشاكين به انه مستمد مما كان قبله
----------------------------------------------------------------------
وليس هذا الحد وحسب بل نجد محمد الحاكم والقائد صلى الله عليه واله وسلم
يقرر ان ولايتي عليكم هي ولاية الله ولايقف عند نفسه فقط بل قرر ان هذه الولاية اي الحكومة ستستمر الى اخرين منكم وهذا ما لم تعهده الانسانية من
قبله صلى الله عليه واله وسلم فقد دأب القادة المؤسسين للحضارات ان ينقشوا اسمائهم بالحجر وبضمائر الناس انهم لايمكن ان يدانيهم احد حتى لو كانوا ابنائهم او احفادهم . لكن تجد مثل هذا القرار الذي بموجبه يساوي بالحكومة بينهم وبين من ياتي بعده فلا تجده الا عند النبي محمد القائد البعيد عن الانانية . (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ))
---------------------------------------------------------------------
ولانه يعيد عن الاناية فانه يشكر لاخرين بعيدين عنه زمانيا ومكانيا
كما قال :
(( وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُواْ بِي وَبِرَسُولِي قَالُوَاْ آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ ))
--------------------------------------------------------------------------------
لايوجد على سطح الكوكب انسان يصل به نكران الذات الى درجة ان تذاب شخصيته
بالاخرين ويكونون من القرب كنفسه هو !! هذه الخاصية لانجدها حتى بين الاب وابنه لكننا وجدناها في محمد الانسان صلى الله عليه واله وسلم .
حيث قال:
(( لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ))
ولهذا لانجد هذا لاقرار غريبا حيث ساوى بينه وبين اليتامى الذين لامعيل لهم
وليس هذا وحسب بل حتى ابن السبيل اي الانسان الذي انقطعت به الطريق
وفلا يستطيع ان بصل الى دياره الا بمعونه فجعل له محمد الانسان صلى الله عليه واله وسلم حصة من امواله الخاصة
(( وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ ))
---------------------------------
وهنا نجد قرار قمة بالانسانية ويعتبر اول قانون في تاريخ الانسانية جمعاء
عن الضمان الاجتماعي او الرعاية الاجتماعية .
لاحظ جيدا
الفقراء
الضعفاء
المرضى
معفيون مما يكلف به غيرهم من مهمات .
(( لَّيْسَ عَلَى الضُّعَفَاء وَلاَ عَلَى الْمَرْضَى وَلاَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ مَا يُنفِقُونَ حَرَجٌ ))
هنا لاجد نفسي مغاليا اذا قلت وباعلى صوتي
يا سكان العالم
وياعقلاء العالم
ويا ساسة الانسالنية
هل عندكم محمد مثل محمدنا
لا والله لايوجد انسان مثل محمدنا
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
تبتعد الانانية في اقوال النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم بعد النقيضين
تنبؤنا بعض اقواله صلى الله عليه واله وسلم انه لايلغي الاخرين .
كان يدعوا لنفسه ويدعوا لغيره بنفس المقدار يقول :
كان يجب الغاء ما قبله او عدم الاعتراف بما قبله او تهوين ما كان قبله هذا لو كان انانيا لكن ان يفاجئنا وقرر ان من كان قبله هو مثله تماما ولايجوز نكران ذلك بل يعتبره كفر كما لو كفر احدهم به فهذا لم تعهده اي حضارة ابدا .
ومن جانب اخر ان نكران ما كان قبله يقطع الباب على الشاكين به انه مستمد مما كان قبله
----------------------------------------------------------------------
وليس هذا الحد وحسب بل نجد محمد الحاكم والقائد صلى الله عليه واله وسلم
يقرر ان ولايتي عليكم هي ولاية الله ولايقف عند نفسه فقط بل قرر ان هذه الولاية اي الحكومة ستستمر الى اخرين منكم وهذا ما لم تعهده الانسانية من
قبله صلى الله عليه واله وسلم فقد دأب القادة المؤسسين للحضارات ان ينقشوا اسمائهم بالحجر وبضمائر الناس انهم لايمكن ان يدانيهم احد حتى لو كانوا ابنائهم او احفادهم . لكن تجد مثل هذا القرار الذي بموجبه يساوي بالحكومة بينهم وبين من ياتي بعده فلا تجده الا عند النبي محمد القائد البعيد عن الانانية . (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ))
---------------------------------------------------------------------
ولانه يعيد عن الاناية فانه يشكر لاخرين بعيدين عنه زمانيا ومكانيا
كما قال :
(( وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُواْ بِي وَبِرَسُولِي قَالُوَاْ آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ ))
لايوجد على سطح الكوكب انسان يصل به نكران الذات الى درجة ان تذاب شخصيته
بالاخرين ويكونون من القرب كنفسه هو !! هذه الخاصية لانجدها حتى بين الاب وابنه لكننا وجدناها في محمد الانسان صلى الله عليه واله وسلم .
حيث قال:
(( لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ))
(( لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ))
ولهذا لانجد هذا لاقرار غريبا حيث ساوى بينه وبين اليتامى الذين لامعيل لهم
وليس هذا وحسب بل حتى ابن السبيل اي الانسان الذي انقطعت به الطريق
وفلا يستطيع ان بصل الى دياره الا بمعونه فجعل له محمد الانسان صلى الله عليه واله وسلم حصة من امواله الخاصة
(( وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ ))
---------------------------------
وهنا نجد قرار قمة بالانسانية ويعتبر اول قانون في تاريخ الانسانية جمعاء
عن الضمان الاجتماعي او الرعاية الاجتماعية .
لاحظ جيدا
الفقراء
الضعفاء
المرضى
معفيون مما يكلف به غيرهم من مهمات .
(( لَّيْسَ عَلَى الضُّعَفَاء وَلاَ عَلَى الْمَرْضَى وَلاَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ مَا يُنفِقُونَ حَرَجٌ ))
هنا لاجد نفسي مغاليا اذا قلت وباعلى صوتي
يا سكان العالم
وياعقلاء العالم
ويا ساسة الانسالنية
هل عندكم محمد مثل محمدنا
لا والله لايوجد انسان مثل محمدنا
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق